مانيش من هواه عمرو دياب ، اسمعه بس ما ادورش عليه ، معنديش له سي دي في عربيتي ولا فولدر في الكمبيوتر
لكن على مدار سنين طويله كان ومازال شريط او سنجلايه عمرو دياب حدث سنوي مميز ممين ما تروح تلاقيه شغال
بقينا بنعلم احداث وسنين باغانيه ، دي الاغنيه سنه الثانويه العامه، اتخرجت في سنه الاغنيه دي، فلانه رقصت في فرحها عالاغنيه دي ، علانه كانت بتحب الاغنيه دي وقارفانا بيها في كل حته وهكذا
في جلسه رايقه في يوم مشمس في النادي وقاعده اقرا ومستمتعه قرر صاحب الكافيتريا من بعيييد يتحفنا بمكس لعمرو دياب
الصوت جاي من بعيد بدون ازعاج ، قررت اقفل الكتاب واسمع واذ بي مع كل اغنيه افتكر موقف او سنه او حد والحقيقه كان مستوى الصوت والذكريات عالي ولطيف بشده
لحد ما المغرب قرب والجو برد واضطريت اروح
شكرا عمرو دياب على كل هذا المخزون من الاحداث والذكريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق