مشاهد سريعه للجو العام:
جمود رمزي ووجهه الخالي من الانطباعات
سعاده ليلى المصطنعه واستجداؤها لاي كلمه حلوه من رمزي
المعازيم اللي مبسوطين بالجو والعوالم والاكل
ليلى ومراقبتها لاخوها وصاحبتها واكتشافها انهم بيحبوا
بعض وتحفظ رمزي ان ده لعب عيال وشرعنه لشهوه بينهم !!
عصام ومغازلته لعروسه " لقطه " بيرسم عليها
جميله ومشاغلتها لرمزي عيني عينك وتحرشه بيها بنظراته
برضو عيني عينك
كلها مشاهد لا يخلو منها أي فرح او خطوبه ليومنا هذا
!!! وكان الافراح هيه وسيله يستخدمها العريس والعروسه لاثبات انهم فرحانين للناس حتى
لو كان ده تمثيل في تمثيل ولتسجيل لحظات وهميه لايهام نفسهم والناس انهم عاشوها
والسلام بغض النظر حصلت ولا لاه
فعلا افراحنا كلها تمثيل في تمثيل ومن اكتر من 50 سنه
!!!
حتى الفستان : "تعرفي يا ليلي ان فستانك زي فستاني تمام بس فستانك مقفول وفستاني
مفتوح "وتسرح ليلى وتفتكر فستان جميله وتقارن بين الفستانين فستان ليلى
وجميله واحد ولكن فستان ليلى مقفول وفستان جميله مفتوح, اتصور في رايي المتواضع
انه اسقاط على حياه البنتين جوه مجتمع لا يعترف الا بالاصول " اللي يمشي
عالاصول ما يتوهش" زي ما والده ليلى قالت لها
نرجع للفرح ليلى تتخنق فتتروح تغسل وشها وتكتشف الوجه
الاخر لبنت خالتها وعلاقه غير شرعيه تعيشها لتعوض بها تعاستها الزوجيه بعد رفض
اهلها الطلاق عشان مش عايزين فضايح !!! ا
ومشهد المواجهه اللي تالقت فيه جميله او شويكار في
الفيلم واللي في اعتقادي كان اسطوري لانها في دفاعها عن نفسها قدام ليلى مثال
الشرف والمباديء , عرت فيه المجتمع وافكاره وازدواجيه معايره , أ
لتستفيق ليلى بخطا اختيارها وانها كانت فعلا بتهرب لرمزي من حسين , مكتوبالك يا سحس !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق