مين فينا ما اتفرجش على المسلسل 5 او 6 مرات
ومين ما اتفرجش على فرح سنيه كفقره كوميديه اي وقت يكون متضايق؟
المره دي شديت الروايه من مكتبتي في حجم
الجيب في 150 صفحه فونت متوسط يعني تخلص في قعده !!
الروايه الحقيقه كانت مفاجاه ليه لانها غير
المسلسل خالص ولم تسلط الاضواء على عبد الغفور البرعي ولا عبد الوهاب ولا فاطمه
ولا المعلم سردينه
الروايه على لسان حسين كراوي وصديق لعبد
الوهاب في خطوبه عبد الوهاب على روزالين وتعرفه على نظيره واعجابهم المتبادل
وتستكمل سجالا بين حسين ونظيره كرواه للاحداث
طلع لن اعيش في جلباب ابي المقصود بيه نظيره
اللي رفضت سجن اخواتها وفشلهم في جوازاتهم وحياتهم لانهم سجنوا في جلباب عبد
الغفور
ونمو قصه الحب بينها وبين حسين ورفضها الجواز
منه طول ما هيه ملهاش شخصيه وكيان بعيد عن اموال الحج عبد الغفور وعلى الهامش
روايتها لاحداث القصه المطابقه تماما للمسلسل لكن الحدث اللي اتفرد له حلقات في
المسلسل طلع سطر ونص في القصه
مش عارفه ده ابداع السيناريو في المسلسل ولا
قدره احسان الهايله على الاختصار والتركيز اصلا على تيمه القصه وهي نظيره ولا
الحقيقه الاتنين اصلا مبدعين
نهايه القصه بجواز نظيره وحسين بدون مساعده
عبد الغفور بدون شقه ولا مهر ولا شبكه ولا مساعده عشان همه مش عايزين اي حاجه منه
ولا نظيره عايزه حسين يحس انه قليل جنب فلوس ابوها فترفعت عن كل حاجه وتاسيس شركه
مقاولات وبناء اللي كبرت جدا لكن المفاجاه كانت اصلا في اخر سطر اللي قريته كتير
جدا لانه عملي aha moment الحقيقه على لسان حسين "
لا يثير الحساسيه بيننا الا عندما نتحدث احيانا وفي فترات متباعده عن الميراث ,
ميراثها من ابيها الحاج عبد الغفور. ان نظيره سترث ارثا هائلا يكفي لتغطيه مشروعات
ضخمه ولكننا كلما تعرضنا لهذا الموضوع ننهيه بنكنه ونضحك. وتذوب ضحكتي وانا افكر
في المشاريع الضخمه التي يمكن ان نحققها بعد ان ترث زوجتي نظيره اباها الحج عبد
الغفور !!" مفيش فايده وكانها مطابقه لنهايه المسلسل لما عبد الوهاب فعلا عاش
في جلباب ابيه !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق